لاتكثري, الغياب
لاتكثري الغياب
وبعد..
تتوالى مساءااات الآمي وما اشبه الليله باالبارحه..
الأنتظااار عقاب ووجل وارق فهل هذا ارث عاشق...
البوح بين وجل وخجل فهنااك متربصين وهنا ذارفين دموع الشفقه تنهااال من عيون السهر..
الصمت خانق زاااهق لرووح العاشق وهوه الأبن الوحيد البااار له ان احتظنه صدح بصوت ويلات بين جبااال الوجع وان صمت مات ببطء...
وبعد..ايها القلب
ماحال نبضك وهو بين البطء وسرعه النبض وكأن نفسك تصعدت السماء...
لا تغب انت؟؟
هي نعم انت؟؟
فمن سواي الذي اوعدك بصدق وانت تعلم انه يسكن مناطق الكذب التي تراها انت بعيون يقينك
ولكن لا زلت تكابر..
وبعد ايها الأنيين
سكن آذان كل من شفق عليه وهو محب..
كفااك انين
اعشق الصمت
كن كالندى
كن كالليل البهيم
لن اقول عافك الخاطر..
فأنتِ لي شوووق
ولن اكن كاسرالصمت فقد سئمت البووح الذي تئول الي هذيااان عاشق
اعلم انكِ عاشقه
ادرك قسما بذلك
ملاك انتِ بين البشر..
واخبرني قلبي بأنكِ اسيره الشوق...
وكل ما زاد تخاطبنا في الحديث ادركت انكِ فيلسوفه..
حبوبه انتِ
غريبه انتِ
ولا تنسي ان حبكِ هلاك...
دائما اجدكِ وتر حساس اعزف عليه آهاااتي...
حبيتي ذااات الشوق والأشواااق النرجسيه انتِ لي دنيا الوله..
غيابكِ عني ثواني يؤرقني..
واشعر اني في زوبعه هذا العالم..
اشعر كأني للافرااح موادع..
دائما كن هنا حبيبا رفيع المستوى..
انتقلي من بين انيني وآهاااتي كفراشه...
شموخي لا يوصف لكنه ما يلبث ان ينهااار...
صريح ان ايتها العاشقه..
اعشق لذة غراام التي انتِ لها عنوااان
عشقي..
سلطان السهر انتِ
انين الصمت سره منكِ..
واين الكبرياء انه هنااك بين تداعياتكِ انتِ
الدموع كقطراات الندى في عيون المبتسم..
كل شي في عيوني عند غيابكِ بقايا سراااب..
ارجو ان اجده ما ابحث عنه..
يكفي هذا صخب انثى..
يكفي ان للحب جروح..