وسط اوراقي الحزينة وشعاع انوار المدينة امشي في دروبا غريبه اسابق زماني بين حينة وحينة تتخطفني اقلامي وتتزاحم معها اشجاني وتتملكني الدموع في حيرة وينتابني صمت المروج البخيلة فما زلت بين احضان الطبيعة تقتادني الاقدار رغم اهاتي البعيدة ارى ولا ارى استمتع بكلمات فتاة بسيطة اصدقها القول واتألم لجرحها ان كانت ذات نبل وعفيفة مبهرة ساطعة كما ...الشمس في ساعات الظهيرة وقمر الزمان و كما النجوم في اخر الليل مضيئة انها سيدة عصرها وبطبعها ذات حسن وانيقة مسرحها جميل يمتلئ بالحضور وبعض من اهل الحسد والغيرة فأقف بين الحضور لعلها تلتفت الي بابتسامة وطيبة ويسدل الستار وتنتهي قصة اعجابي بأنسانه جميلة فأخذت قلمي مستشرقا روحا جديدة