التشكيلة المتوقعة للمنتخب الوطني والتي سيعلنها سعدان ستثير غضب جماهيري كبير
لأنه عودنا على وضع عناصر لا يوجد انسجام أو تناسق فيما بينها كما فعل سابقا
والمدقق جيدا لعمل سعدان يجد بانه لا يفكر بعيدا "خلطها تصفى"
وكأس امم افريقيا كانت خير شاهد عليها
كان يعلم أن نقطة ضعف المنتخب الوطني هو البدلاء
كان يعلم أن هناك فرق كبير بين مدافعي المنخب المحترفين والمحليين وأن ادماجهم يعني الخسارة المؤكدة
كان يعلم بان الطقس في فرنسا يختلف ب 36 درجة عن انغولا ورغم ذلك أقام المعسكر هناك
وهو يعلم الآن بأن
زياني ليس هو زياني مارسيليا
غزال هداف بالصدفة ومدافع جوكير للخصم لانه يخرج الكرات بدل وضعها في الشباك
حليش ليس حليش أم درمان وغيرها وهو الذي أصبح أكثر نرفزة وعدم قدرة في مراقبة خصمه وتذكروا أنه سيسبب في ضربات جزاء للخصوم ومكن الطرد بالحمراء وقد قلت نفس الشيئ قبل مباراة مصر وحدث ما حدث
مطمور المهاجم صاحب الهدف اليتيم له في البندسليغا هذا الموسم
عنتر يحيا الذي أصبحت معظم الأهداف التي تسجل في فريقه تكون من جهته
مراد مغني سجين اصابة مزمنة وانه لن يقدر على تحمل نصف ساعة في مقابلة من المستوى العالي
صايفي صاحب أشهر اهدار فرص للتسجيل + متقدم في السن "بقاله غير الما يحمى"
شاوشي ضعيف في الكرات المسددة من وراء 18 متر
قواوي كان لا يجيد التعامل مع الكرات الأرضية واليوم أصبح كل من هب ودب قادر على التسجيل عليه لانه أصبح بطيئ الحركة
زيماوش " الحارس المرعوب"
نذير بالحاج لا زال يعاني اصابة ستخلق له ولنا مشكلة خاصة اذا ترك مكانه فارغا وتقدم للهجوم فاصابته نقص المنافسة تمنع من تغطية الرواق الايسر كما ينبغي
شيئ مهم
معظم اللاعبين الذين سيتم استدعاؤهم ليس لهم خبرة في المقابلات دولية
في الأخير الله يستر