اهتمام النادي اليوناني باوك عندما صرح مديره الفني بأن عبدون محل اهتمام النادي وينتظر انتهاء الموسم لبدء المفاوضات حينها الفريق تكتم عن المفاوضات وعن الكلام مرة آخرى لتطرح القضية في الصحافة الفرنسية يوم 26 أفريل 2011 ليعود الكلام على جمال عبدون مرة آخرى .
جمال عبدون أولمبياكوس تقرير بتاريخ 11 جانفي 2011
تقارير يونانية تتكلم عن اهتمام أولمبياكوس بعبدون بعده ب 6 أيام موقع ميركاتو 365 الفرنسي يأكد اهتمام أولمبياكوس نظرا لأدائه المبهر
وتقديمه الإضافة لفريق مغمور
2مارس 2011 في حوار مع رفيق جبور يصرح بأنه يرغب اللعب لجانب مواطنه عبدون في أولمبياكوس.
16 مارس تقارير صحف جزائرية تكتب عن اتفاق وشيك بين عبدون وإدارة أولمبياكوس وفي نفس الوقت تتحدث عن مكالمة هاتفية
جمعت جبور بمواطنه عبدون ينصحه بالإمضاء في أولمبياكوس بأعين مغمضة.
19 أفريل تقارير صحفية يونانية جزائرية تتكلم عن بدء المفوضات بين الجانبيين وتحديد سعر انتقال عبدون ب2 مليون يورو .
جمال عبدون والنادي التركي بورصا سبور تقارير بتاريخ 29 أفريل 2011
انتقل الحديث هذه المرة على عبدون من خارج اليونان بالضبط إلى تركيا النادي هو بورصا سبور التركي واهتمامه بتحويل جمال عبدون
لتركيا ووقوف عائق أمام أولمبياكوس وقد يغير عبدون الوجهة خارج اليونان وتصريح رئيس النادي كان دليلا كافيا على جدية النادي
التركي وإهتمامه بالتعاقد مع عبدون .
جمال عبدون بانايثنايكوس تقرير بتاريخ 3مارس 2011
دائما تقارير يونانية وحتى جزائرية تتكلم عن اهتمام الفريق الأخضر بعبدون وعنونت جريدة جزائرية الهداف بناثنايكوس أولمبياكوس أيك
مهتمين بخدمات جمال عبدون
وحسب تقارير يونانية وجزائرية بتاريخ 7أفريل 2011 عبدون يعطي موافقته المبدئية
19 ماي 2011 موقع ميركاتو365 الفرنسي يشير مرة آخرى بأن نسبة بنايثينايكوس الفوز بصفقة عبدون أكبر من أولمبياكوس وسفر
عبدون عبدون لأثينا أكبر
دليل عن الشروع فعلا في المفاوضات وتأكيد الإتصالات.
جمال عبدون أيك أثينا
حسب تقارير نشرت بتاريخ شهر مارس 2011 أكدت اهتمام أيك باللاعب عبدون وفي نفس الوقت في حوار مطول مع صحيفة الهداف
صرح عبدون أنه يريد اللعب في فريق كبير يعطيه الفرصة للعب رابطة أبطال أوربا وليس بالضرورة داخل اليونان في الإشارة لقطبي
البطولة أولمبياكوس وبنايثنايكوس
هذه هي ببساطة حكاية جمال عبدون وكثرت العروض عبر صحفات المواقع والجرائد والأغلب أنها مجرد أحاديث واهتمام من لا شيء
فعبدون وحكاية انتقاله للنوادي أخرى لم تكون سوى "دخان بلا نار".