بعد كلام كثير حول هوية المدرب القادم للمنتخب الجزائري ظهرت عدة عراقيل أمام روراوة لإستقدام مدرب أجنبي كبير ومنها
مرسوم وزير الشباب والرياضة السابق قيدوم الذي لا يسمح للمدرب الأجنبي أن يتقاضى أكثر من 120 مليون شهريا وهذا المبلغ
في وقتنا الراهن صار لا يشبع غليل المدربين وخاصة أن الجزائر تبحث عن مدرب يكون في مستوى تطلعات الجمهور الجزائري
وفي ظل هذه الصعوبات من المحتمل أن يعين مدرب المنتخب الأولمبي آيت جودي على رأس المنتخب الأول في انتظار
انطلاق المفاوضات مع حليلوزيتش او فليب تروسيه المقرب من رئيس الاتحادية الجزائرية محمد روراوة